فن

سبب وفاة المعلمة ربى

كيف  جوجل، ولمعرفة أدق المعلومات وأهمها في وفاة المعلمة ربي وللضغط على الجهات الأمنية والمعنية لكشف عن هذه الحادثة، حيث تعتبر هذه الواقعة مؤلمة شهدتها احدى المدارس عندما توفت هذه المعلمة، والتي أدهشت المواطنين في وفاتها واحزنت الكثير من الطلاب، والجدير بالذكر أنها حامل في الشهر الثمن، وتوفت هي وجنينها، والسبب في تلك الوفاة لعدم احضار سيارة الاسعاف والتأخير عند حضورها، وهذا أدى الي ضجة وغضب بين المواطنين الأردنين ويطالبون يمعاقبة كل من قام في هذا التقصير، حول معرفة تفاصيل دقيقة لهذه الحادثة المؤلمة سنبث لكم أهمها وتابعونا.

سبب وفاة المعلمة ربى في مدرسة بالأردن

وبعد تفاصيل دقيقة في تلك الحادثة الأليمة والحزينة، والتي أصبحت مهمة جدا لدى المواطنين لمعرفة أدق المعلومات وكيفية وفاة هذه المعلمة، والتي ضجت بها كافة مواقع السويال ميديا، وانتشر هذا الخبر والحادثة المحزنة في كافة منصات الاعلام، وغضب عارم في دولة الأردن، حول تلك الوفاة وبعد قيام زوجها بتفصيل ما حدث، وقال انها خرجت من البيت صباح ذلك اليوم الي تلك المدرسة التي وتقوم في واجبها اتجاه تلك الطلبة، والتي تعمل بها منذ سنوات طويلة.

وقال زوجها أنها لم تعاني من أي أمراض سوى أنها كانت حامل في الشهر الثامن وتنتظر ولادة هذا الجنين، وقامت قناة الغد ببث فيديو ونشرته وقال أن المدرسة اتصلت في زوجها بعد ذهاب زوجته الي المدرسة بساعات، حيث قامت ادارة المدرسة بمطالبته ولقدوم الي المدرسة لأصطحات زوجته، وأخذها الي المستشفى بعد أن دخلت في غيبوبة، وندما وصل الزوج الي المدرسة تفاجئ بوفاة زوجته المعلمة ربى منذ وقت طويل،  ومن خلال تلك الحادثة قالت وزارة التربية والتعليم في الأردن ان هذه القضية لن تمر، وسيتم معاقبة كل من قام في هذا التقصير ومحاسبة ادارة المدرسة، وعلى خلفية هذه القضية قام المواطنين الأردنيون بمطالبة ومحاسبة كل من كان سبب في هذه الحادثة الحزينة والمدهشة.

قصة وفاة المعلمة ربي

وأصبحت هذه الحادثة تثير للغضب الشديد في دولة الأردن، ومطالبين بمعاقبة كل من كان مقصر في انقاظ تلك الأرواح التي توفت، وحول مرفة المعلومات التي حصلت لها المعلمة ربى، حيث تعرضت لدوخة ومن أثر الدوخة، سقطت خلال الدوام الرسمي في المدرسة، وقال زوجها أنها تعمل على اشراف على توزيع الطلاب، وبعد الانتهاء من الدوام المدرسة، وذهاب الطلاب الي بيوتهم مؤكدا أنها لمن تقوم بتوقيع عقد العمل، ولم تشارك في الضمان الاجتماعي طيلة السنوات التي قضتها في العمل بالمدرسة، حيث كان راتها الشخصي ألف وأربعين دينار أردني، وقال المهندس هيثم النجداوي ميدر مدرية التنفتيش في وزارة العمل، قال أنها لم تقدم أي شكوى في وزارة العمل، حول هذا الراتب خلال فترة عملها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى